فُقِدَ أثره و إستُشهِدَ و أُسِرَ جُثمانه بتاريخ ١٦-٦-٢٠١٦ في معارك #خلصة بـِ #ريف_حلب الجنوبي لفكِّ الحصار عن مجموعة من رفاقه المُجاهدين، و بعدَ أكثر من سنة و نيّف تمّ إستعادة جُثمانه الطّاهر
الشهيد المُجاهد البطل
🌷#كمال_حسن_بيز🌷
⇐الإسم الجهادي: #غريب.
⇐البلدة: #مشغرة – البقاع الغربي.
⇐العُمر: ٣٩ سنة.
⇐مواليد: ٥-٢-١٩٧٧.
⇐إسم الأُم: كُلثوم حسن.
⇐الوضع العائلي: مُتأهّل و لديه ٣ أولاد (إبنتان و صبي، رُزِقَ بطفلته رُقيّة بعدَ إستشهاده بأشهر قليلة).💜
– بدأ مسيرته الجهاديّة في المُقاومة الإسلاميّة في محور عمليّات البقاع الغربي قبلَ التّحرير عام ٢٠٠٠، و شاركَ في العديد من العمليّات النّوعيّة ضدّ العدو الإسرائيلي.
– ثُمّ أكملَ جهاده في الدِّفاع المُقدّس في سوريا و كان قائداً ميدانيّاً في عمليّات فكّ الحصار عن مدينتي #نُبّل_والزّهراء بريف حلب الشّمالي في شباط ٢٠١٦ و من القادة الميدانيين الذين شاركوا في فكّ الحصار عن مدينتي نُبّل و الزّهراء و تنفيذ العمليّات الخاصّة و النّوعيّة ضدّ التّكفيريين في حلب.💛
– خاضَ القائد الشّهيد معارك شرسة ضدّ المجموعات التّكفيريّة و إستُشهِدَ أثناء قيادته لعمليّة فكّ الحصار عن إحدى مجموعات المُجاهدين في منطقة خلصة في ريف حلب الجنوبي و تمّ فقدان جُثمانه المُبارك بسبب عُمق ساحة العمليّات و دخوله إلى خلفِ خطوط العدو.💔
– حازَ الشّهيد كمال على تنويه مُباشر من قائد فيلق القُدس الحاج قاسم سُليماني بعدَ قيادته لعمليّة كبيرة أدّت إلى حقن دماء عددٍ كبير من مُجاهدي المُقاومة الإسلاميّة من لواء نُبّل و الزّهراء.🌸
🌿شُيّعَ جُثمانه الطّاهر اليوم الأحد ٢٢-١٠-٢٠١٧ السّاعة ٣:٣٠ في روضة بلدته مشغرة في البقاع الغربي.🌿
