تموز

الشهيد أحمد ابراهيم عبد الساتر

⇐كانَ يعمل ليلاً في مطعم الريفييرا في بيروت ليُكمل دراسته الجامعيّة حتّى السّنة الثّانية.🌸 ⇐كانَ يتمتّع بعزّة نفس و إباء، ففكّر بالعمل ليكونَ مُنتجاً و مُعتمداً على نفسه في تحصيل مصروفه الجامعي و الشّخصي و لم يقبل تقديم المال من أبويه و لم يكن يُريد أن يُثقِلَ كاهل والده بأعباء المصاريف لأنّه كانَ يشعر بتعب والده و كدّه ليُحصّل قوت …

أكمل القراءة »